علي المؤيد
في نظرِ بعضِ المراقبين كانت استضافةُ الأجير الإعلامي السعوديّ المدعو محمد سعود لـ “نفرين” من ذوي الزنانير، لا يعدو عن كونه مُجَــرَّدَ وصمة صغيرة في جبين العار السعوديّ الشاسع، الذي سيظلُّ يتسع لكُلِّ وسوم العبودية كالتطبيع والتمييع والتركيع والتطويع والتلميع، وقد لا تكون القصةُ
اقراء المزيد